تنطوي على خصائص: الإلهام، الإبداع، الموثوقية، الواقعية، التحفيز؛ من خلال:
إبراز جوانب الإلهام في أحداث القصة ومواقفها.
إبراز جوانب الإبداع في أحداث القصة ومواقفها.
الصدق والتثبت في أحداث القصة ومواقفها.
تجنب الغرابة المفرطة والخيال غير الواقعي في أحداث القصة ومواقفها.
تجنب المساس بالأديان والشخصيات والدول والقبائل ونحوها قصدا أو إشارة.
محفزة للطموح وروح المبادرة.
تتميز بالبساطة وعدم التعقيد أو الغموض أو التكلف.
تكون واضحة الهدف والسياق والخاتمة.
تلتزم بالعقيدة والقيم الإسلامية، إضافة إلى الضوابط الاجتماعية والسياسية.
ذكر اسم صاحب القصة مفتوحًا أو مغلقًا بحسب رغبته.
توثيق الحقبة الزمنية ولا يُشترط التاريخ بالتحديد.
توثيق النقل من المصدر ( شخص، كتاب، موقع..).
توثيق موافقة صاحب القصة على نشرها في أي وسيلة.
ثانيًا معايير كتابة القصة
تُصاغ القصة من قبل مختصين لديهم الكفاءة اللازمة لذلك؛ حيث إنَّ مصادر القصص متنوعة المشارب، كما أنَّ الهدف من المشروع مخاطبة المشاعر التي تحرك السلوك الإيجابي.
وضع عُنوان جاذب ومشوق للقصة.
تعريف الشخصيات المحورية في القصة بشكل مختصر.
تحديد مكان أحداث القصة وزمانها، أو بشكل عام إن تعذر ذلك.
إبراز الهوية القيمية في أحداث ومعالم ومواقف القصة دون تكلف.
استهلال القصة بمقدمة قصيرة تكون جذابة لشد الانتباه.
تكون الحوارات في القصة قصيرة.
صياغتها بأسلوب جاذب وسهل وواضح.
ترابط مبنى القصة.
التوثيق عند النقل او الاقتباس من أي مصدر.
إبراز العبرة والقيم والأثر المستفاد من أحداث القصة ممزوجة بالمشاعر وليس من شخصيات القصة.
كتابة القصة باللغة العربية الفصحى، مع الالتزام بالقواعدِ النَّحوية وعلامات الترقيم.
مراعاة اختلاف الثقافات بين الشعوب العربية والإسلامية.