لهذا المشروع ( ألف قصة وقصة واقعية وملهمة) فريق أفتخر به .. و كلنا في هذا الفريق رئيسٌ يمثل الفريق.. أدع كلمة المقدمة لأخي الأستاذ حسن العمري (أحد أعضاء الفريق)؛ فقد ابتلاه الله بالإعاقة وعمره 14 سنة فأصبح الكرسي جزءً من حياته اليومية، شق طريقه في الحياة، ونال شهادة الغوص العالمية. يقول أ. حسن العمري ( حفظه الله) : "بطبيعة الحال أي عمل جماعي ذو سمات وأهداف نبيلة حتماً سوف سيبدع الجميع فيه ، ويكون له صدى قوي إن شاء الله في التغيير، وصناعة السعادة بل وسوف يوّلد بصيصًا من الأمل لمن استحوذت عليه القيود من خلف الشاشات من المتعففين. فحينما يشاهد المرء أو يقرأ قصصًا حقيقة مليئة بالنجاحات والإلهامات أبدع صاحبها وتميز في تلوين حياته من جديد؛ ستزداد الهمة لدى القارئ، ويرتفع سقف الأمنيات لديه، لكي يعيد رسم حياته من جديد بكل ثقة . وهنا يكمن الإيثار والإحسان وحب الخير للغير بأن نكون سوياً أصحاب بصمة في العطاء ونترك أثرًا يشفع لنا ولكم عند الله". أسأل الله أن يبارك في جهود الجميع. شوقي باوزير